تاریخ لعبه
یعود تاریخه إلى العصور القدیمه وربما کان موجودا فی معظم الثقافات والحضارات. الألعاب القدیمه مثل ألعاب الغابه وألعاب تیفانی وألعاب الألعاب مثل الدمى والألغاز تشیر إلى وجود ألعاب فی الماضی.
فی العصور الوسطى، کانت الألعاب الثقافیه والترفیهیه شائعه فی أوروبا. کانت الألعاب مثل ألعاب الورق والشطرنج ولعبه الطاوله من الألعاب القلیله التی لم تتغیر کثیرًا عبر التاریخ بسبب نوعها وأسلوبها.
فی السنوات الأخیره، ومع تطور ألعاب الکمبیوتر والهواتف المحموله، تم تحویل الألعاب رقمیًا، مما أدى إلى ظهور سوق کبیر للألعاب الإلکترونیه والألعاب عبر الإنترنت. تعد ألعاب الکمبیوتر وألعاب الفیدیو والألعاب عبر الإنترنت حالیًا واحده من أکثر أشکال الألعاب شیوعًا وقد جلبت مجموعه واسعه من الإمکانیات للاعبین.
عُرفت الألعاب والألعاب التی تم إعدادها بالنباتات والحیوانات المحلیه بأنها جزء من الثقافه والعادات الشعبیه فی الحضارات القدیمه للصین ومصر وروما.
وفی القرون التالیه أصبحت الألعاب تعرف بالثقافه ومع تطور التکنولوجیا والصناعه أصبحت ألعاباً تصنع من مواد مثل الخشب والقماش والجلود والذهب والفضه.
فی القرن التاسع عشر، ومع تطور التکنولوجیا، تم إدخال الألعاب بما فی ذلک الألعاب المیکانیکیه والإلکترونیه إلى السوق. تضمنت الألعاب الإلکترونیه المبکره الألعاب المصممه لأجهزه الکمبیوتر الشخصیه وأجهزه الألعاب. فی السبعینیات، وصلت ألعاب الفیدیو إلى الأسواق، وفی الثمانینیات، وصلت ألعاب الفیدیو المنزلیه إلى السوق، واستمتع بها الکثیر من الناس بشکل أساسی من خلال اللعب بها.
فی الوقت الحاضر، تتوفر الألعاب عبر الإنترنت، وألعاب الکمبیوتر، وألعاب الجوال، وألعاب الواقع الافتراضی. ومع تطور التکنولوجیا، تم تطویر ألعاب جدیده مثل الاستیفاء الذکی والبلوتوث وأجهزه التحفیز والصوت والضوء.
Your Comment